وكالة أنباء موريتانية مستقلة

شارلي ايبدو:ما وأوردته الصحافة الدولية

نورد لقرائنا الكرام اهم ما قيل وأوردته الصحافة الدولية عن الاعتداء على شارلي ايبدو الذي لم يكن طبقا لاغلبية المنشور سوى مؤامرة:

الهجوم على شارلي إيبدو مؤامرة بالأدلة
موقع https://www.maxforums.net/showthread.php?t=232551
قمت بوضع فيديو فيه الكثير من علامات الإستفهام اتي ممكن أن نعتبرها أدلة على وجود مؤامرة أو شكوك في القصة الرسمية التي يرددها إعلام الحكومة الفرنسية !
الفيديو هو بالفرنسية لكن فيه صور و مقاطع و إشارات تشرح اللأمر
من بين الشكوك:
1. نسيان البطاقة الوطنية لأحد الأخوان. و المشكلة الكبيرة هي أن الشرطة صرحت بالألأمر للصحافة قبل أن تمسك بالهاربين ! وكأنها تساعد المجرمين على الهرب !
2. السيارة لها مرايا بيضاء و تتحول فجاة إلى سوداء !
3. أشرطة الفيديو و الصور و التركيب الصوتي للقنواة الرسمية مختلف عما يروج في الأنترنت !
4. أحد المهاجمين ينتمي للدولة الإسلامية، و آخران ينتميان للقاعدة، و معلوم أن الظواهري منفصل عن الدولة الإسلامية و هو مساند لجبهة النصرة ! وهذا تناقض
5. أحد المهاجمين كوليبالي إلتقى بساركوزي و تحاور معه في 2009 !
6. مدير الشرطة المسؤول عن مراجعة و التحقيق في ملف الهججوم على شارلي هيبدو إنتحر .
7. الشرطة لم تأتي و تحمي شارلي إبدو بكثافة، مع العلم أن شارلي هيبدو محاطو بأكثر من أربعة دوائر أمنية، أقربها تحتاج لدقيقتين للوصول إليها بسيارة الشرطة على الأكثر.
8. سلاح الكلاشينكوف AK47 يمكنه تدمير آجورة إسمنتية بعيدة، لكن في الهجوم على شرطي و قتله، لم نر دما !
9. توجيه السلاح و إطلاق النار ضد الشرطي غير عادي وكأنهم لم يصيبوه !
10. كارولين فوريست الصهيونية إلتقت مع أحد العاملات في شارلي هيبدو التي نجت، و قالت لها (( إن عينيه زرقاوتين )) !!!!!!
11. حسب جيران أحد المهاجمين، قالوا أنه خلوق و هاديء و طيب !
12. أميدي كوليبالي الذي هاجم متجر يهودي ترك هاتف المتجر يعمل و أخذ يصلي، وإستغلت الشرطة ذلك لكي تدخل !!!!
13. نتانياهو ممكن أنه خطط لإستعمال الموساد لكي يقتلوا شارلي هيبدو، لأن فرنسا إ‘ترفت بفلسطين، وهذا يغضب إسرائيل، كما تريد إسرائيل تحفيز فرنسا على الهجوم على كل الجماعات الإسلامية حول إسرائيل.
14. لم يقم المهاجمين بحرق مكتب المجلة التي تحتوي رسومات محرمة وهذا غريب، وقد تزاحم رجال الشرطة إلى عين اكان ولم يجدو حريقا !

الفيديو فيه أكثر من 18 مشكلة غير عادية في قصة الهجوم على شارلي هيبدو !
[/COLOR][/h]رابط الموضوع https://wp.me/p4MLXp-Aa
——————-
مسلمون في باريس: هجوم “شارلي إيبدو” مؤامرة يهودية لتشويه الإسلام
موقع:https://www.albawabhnews.com/1051866
رصد موقع (ديلي بيست) الأمريكي ردود فعل عدد من أبناء الجالية المسلمة في فرنسا، وخاصة من القاطنين في “سيفران” أحد أفقر ضواحي فرنسا، على حادث الهجوم الإرهابي على صحيفة “شارلي إيبدو”، والذي كان لسان حالهم يقول “المجلة تحصد ما زرعت”.
وقال الموقع – في تقرير أورده على موقعه الإلكتروني اليوم الأربعاء – إن هذه الأحياء الصغيرة التي تقطنها أغلبية مسلمة يسيطر عليها مزيج من نظريات المؤامرة وإلقاء اللوم على اليهود والبعض منهم يظهر الدعم للجهاديين منفذي الهجوم على المجلة الساخرة.
وأوضح أن أبرز التساؤلات التي طرحها عدد من أفراد الجالية المسلمة في “سيفران” هي عن نوعية أسلحة الكلاشينكوف المستخدمة في الهجوم، وعن بطاقات الهوية التي من المفترض أن المهاجمين المحترفين “تركوها” في السيارة.
ونقل الموقع عن مهدي بولار -24 عاما- قوله “كل هذه التناقضات تؤكد أنها مؤامرة نفذها اليهود لتشويه صورة المسلمين”.
وأشار بولار “لم نشارك في مسيرات الأحد المنددة بحادث “شارلي ايبدو” ، نحن مسلمون ، كانوا من الممكن أن يقتلونا حال مشاركتنا”.
ونوه الموقع إلى أنه تم رفع أعلام الجزائر والمغرب وتونس خلال المسيرات التي جرت في ساحة لاريبوبليك “الجمهورية” قبل أن تصل إلى ساحة لا ناسيون “الأمة”، وتفصل بين الساحتين ثلاثة كيلومترات، إضافة إلى التمثيل الجيد للمسلمين في المسيرة.
ولفت الموقع إلى أن الصحف الفرنسية أفادت بأن بعض الطلاب المسلمين في الأحياء التي تقطنها أغلبية مسلمة في مناطق أخرى من ضواحي باريس أشهرها منطقة “ليل” رفضوا المشاركة في المسيرات ولحظة الصمت الوطنية في باريس لضحايا الحادث.
وأشار الموقع إلى أن الطلاب الرافضين المشاركة أجمعوا على مقولة “انت تحصد ما تزرع”، في إشارة إلى أفعال المجلة السابقة، وذلك وفقا لما نشرته مجلة “لو فيجارو” الفرنسية.
ولفت الموقع في ختام تقريره إلى أن المسلمين الذين تسيطر عليهم نظرية المؤامرة هذه تغاضوا عن أن سلسلة الهجمات التي شهدتها فرنسا أخيرا لقى فيها 4 يهود مقتلهم.
————–
موقع أمريكي: “الموساد” نفذ عملية “شارلي إبدو”
موقع:https://mugtama.com/translations/item/12746-%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%AF-%D9%86%D9%81%D8%B0-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%84%D9%8A-%D8%A5%D8%A8%D8%AF%D9%88
لم يتضح بعد ما المنظمة التي تقف وراء الهجوم على المجلة الساخرة “شارلي إبدو” الفرنسية في باريس يوم الأربعاء؛ وبالتالي، تكتسب نظريات المؤامرة زخماً أكبر في منتديات الإنترنت.

وتشير الأصابع نحو وكالات الاستخبارات و”الموساد” في “إسرائيل” لكونها المنافس الرئيس.

ويعتقد أن “إسرائيل” ممتعضة بشدة من فرنسا، وخاصة لأن أعضاء البرلمان الفرنسي صوتوا لصالح الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وأيضاً صوتت فرنسا ضد “إسرائيل” في الأمم المتحدة مؤخراً.. يقول المدونون الكبار مثل “آنجرفان”.

ففي أوائل ديسمبر عام 2014م، صوت 339 من البرلمان الفرنسي مقابل 151 يحثون الحكومة على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهذا جعل “إسرائيل” غير سعيدة بشكل واضح، وقال رئيس الوزراء الصهيوني “بنيامين نتنياهو”، مشيراً لما حدث: إن التصويت “خطأ جسيم”.

وكانت “إسرائيل” قد حذرت فرنسا من عواقب وخيمة حتى قبل التصويت لصالح فلسطين، ومتحدثاً للصحفيين في القدس، قال “نتنياهو” لـ”فرنسا 24″ في ذلك الوقت: أليس لديهم شيء أفضل للقيام في الوقت الذي تقطع الرؤوس في منطقة الشرق الأوسط، ومن بينهم ذلك المواطن الفرنسي؟ وأضاف أن الاعتراف بدولة فلسطينية من قبل فرنسا سيكون خطأ فادحاً.. إن دولة “إسرائيل” هي وطن الشعب اليهودي، الدولة الوحيدة التي لدينا، والفلسطينيون الذين يطالبون بدولة لا يريدون أن يعترفوا بحق الشعب اليهودي بأن تكون له دولة.

وأعربت “إسرائيل”، في الأسبوع الماضي، أيضاً عن “خيبة أمل عميقة” تجاه فرنسا؛ بسبب التصويت لصالح القرار الفلسطيني في مجلس الأمن الدولي الذي يدعو إلى انسحاب الجيش “الإسرائيلي” الكامل إلى خطوط ما قبل عام 1967م بحلول نهاية عام 2017م، كما ذكرت صحيفة “جيروزاليم بوست”.

وكانت فرنسا واحدة من ثمانية بلدان دعمت فلسطين في مجلس الأمن، على الرغم من أن القرار سقط بسبب نقص صوت واحد للوصول للتسعة المطلوبين لتمرير القرار.

وعلى الرغم من أنه لا توجد طريقة للتحقق من المزاعم بأن “الموساد” كان ضالعاً في الهجوم، ولكن الطريقة التي وقع بها الهجوم تشير إلى أنه قد يكون متورطاً، كما لاحظ العديد من المراقبين، فـ”الموساد” هو المسؤول عن جمع المعلومات الاستخباراتية، وقد قام بالعديد من العمليات السرية لـ”إسرائيل” في أوروبا التي تهدف إلى تعزيز خدمة القضية اليهودية.

• نشر هذا المقال أمس بصحيفة “إنترناشيونال بيزنس تايمز”، ورفع بعد عدة ساعات، واعتذرت الصحيفة عن نشره.
—————–
خبير استراتيجى يكشف بالادلة فبركة فيديو الهجوم على صحيفة شارلى ايبدو الفرنسية
https://www.youtube.com/watch?v=pwTtVKdiMyc&noredirect=1
————–
كيف تمّ افتعال قصة انتحار “المحقق الرئيسي” في قضية “شارلي إيبدو”؟
موقع:https://www.sabr.cc/m/inner.aspx?id=92158&cat=6

على غرار قضايا وأحداث كبرى كثيرة، وجدت نظرية المؤامرة الشهيرة، طريقها سريعاً لرواية الأحداث وفهمها، خاصة في ظل نشاط شبكات التواصل الاجتماعي التي تتناقل في بعض الأحيان أخباراً غير دقيقة، بهدف الرواج والشهرة، مثل التقرير الذي تعرضت فيه بعض الصحف البريطانية لانتحار الشرطي المكلف بالتحقيق في جريمة صحيفة شارلي إيبدو، ما فتح المجال واسعاً على صفحات التواصل الاجتماعي والشبكات المختلفة لتأكيد وجود مؤامرة وراء العملية.

وفي هذا الإطار نشرت بعض الصحف البريطانية، مثل إندبندنت وتليغراف، خبر انتحار المحقق المكلف بملف الاعتداء على صحيفة شارلي إيبدو، بعد ساعات قليلة من حصول الجريمة، وتناقلت الصفحات والمواقع الخبر، المنقول عن الصحف البريطانية، التي نقلته بدورها عن قناة فرنسا 3، لتتحول القصة في النهاية إلى “تصفية المحقق، لمنع الحقائق الثابتة التي توصل إليها في ظرف ساعات قصيرة”، ومن فضح “تمثيلية شارلي إيبدو” ودور المخابرات الفرنسية فيها بهدف الإساءة إلى الإسلام والمسلمين، وإظهارهم بظهر المتطرفين، لغاية في نفس ساسة باريس وسادتها.

من ليموج إلى باريس

ولكن، بالتأمل في الخبر الأصلي، المنشور على موقع فرنسا 3، نجد أن المحقق المنتمي للشرطة الجنائية في مدينة ليموج الواقعة وسط فرنسا، على بعد 400 كيلومتر من باريس، لم يكن المسؤول عن التحقيق في الجريمة، بما أنه من هذه المدينة البعيدة، ما يمنعه من التحقيق فيها أو رئاسة المحققين، وهو الذي لا يكاد يعرف شيئاً عن باريس والدائرة التي وقعت فيها الجريمة، رغم عمله فترة قصيرة بعد التحاقه بالشرطة في قسم شرطة فيرساي، خارج باريس العاصمة.

ومن جهة أخرى لم يكن المحقق مكلفاً بهذا الملف من أساسه، بما أن مسؤولية التحقيق فيها، تعود نظراً لأنها جريمة إرهابية، إلى فرق مكافحة الإرهاب، تحت إشراف الجهة القضائية المختصة، ولا يسمح لا للشرطة الجنائية أو العلمية، أو شرطة مكافحة الجريمة، بالتحقيق فيها.

أقوال

واعتماداً على موقع فرنسا 3 التي نشرت خبر الانتحار، كان الشرطي المنتحر، موجوداً في إطار الدعم البشري الذي خصصته وزارة الداخلية للمحققين المكلفين بالجريمة، بجمع شهادات الجيران وعائلات الضحايا، في مقر إداري لا علاقة له بساحة الجريمة، ليحصل على معلومات خطيرة أو يضع يده على اكتشاف مثير، يبرر قتله وتصفيته لضمان استمرار “الكذبة الكبرى”.

ويكشف الموقع أن المُحقق الذي التحق بباريس استمع إلى أقوال عائلة أحد الضحايا وانتحر حتى قبل تحرير تقريره عن الأقوال التي استمع إليها، بسبب ما يعانيه منذ فترة من توتر ومتاعب نفسية، بعد انتحار مساعده قبل سنة في ظروف مماثلة بسبب الضغط النفسي على ما يبدو.

ولكن نظرية المؤامرة لم تقبل على الأرجح بالأحداث والوقائع البسيطة مثل رفضها جريمة قتل الشرطي أحمد المرابط بدم بارد، بما أن دماءه لم تتدفق مثل الشلال، في اللقطة التي صورها أحد الهواة من مسافة بعيدة جداً، لتغيب الحقائق وتفسح المجال للأفكار المسبقة، حتى ولو كان ذلك على حساب الحقيقة.
—————–
الفيديو الذي يفضح مؤامرة هجوم من تشارلي ابدو ورائحة الموساد !
https://drive.google.com/file/d/0B41M3cO9m0DUVmlpLTBqUWx4Nk0/view?usp=sharing

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

error: هذا المحتوى محمي