علمت “وكالة أنباء الخبر الموريتانية المستقلة” من مصادر عليمة,وبعد تقص لظاهرة إنتشار فحم الطهي في الاسواق الموريتانية رغم المنع القانوني لحرق الاشجار.أن شخصية دينية روحية نتحفظ على ذكر إسمها في أقصى الشرق الموريتاني,تعمل وسيطا,تقوم بالاجراءات الادارية في جمهورية مالي مقابل مبالغ نقدية تدفع في الخزينة المالية نظير أوراق إدارية تفيد أن الفحم مصدره مالي.على أن يحرق الشجر الموريتاني في النهاية و يستخلص الفحم ويوجه للاستهلاك في الاسواق,عبر شبكة وسطاء و أدلاء داخل الاراضي الموريتانية.
