أثار إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نقل السفارة الأمريكية في إسرائيل إلى القدس المحتلة موجة غضب وتنديد في العالم العربي. ونورد فيما يلي أهم ردود الأفعال.
السيسي: ضرورة العمل على عدم تعقيد الوضع بالمنطقة من خلال اتخاذ إجراءات من شأنها تقويض فرص السلام في الشرق الأوسط.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس: هذه الخطوة إعلان بانسحاب واشنطن من الدور الذي كانت تلعبه خلال العقود الماضية في رعاية عملية السلام.
وزارة الخارجية المصرية: اتخاذ مثل هذه القرارات الأحادية يعد مخالفا لقرارات الشرعية الدولية، ولن يغير من الوضعية القانونية لمدينة القدس باعتبارها واقعة تحت الاحتلال.
الرئيس اللبناني ميشال عون: هذا القرار إعاد عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين إلى الوراء عشرات السنين وقضى على كل محاولة لتقريب وجهات النظر بينهم.
وزارة الخارجية اللبنانية
إعلان ترامب القدس عاصمة لإسرائيل خطوة مرفوضة تتنافى ومبادئ القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.
رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي: نحذر من التداعيات الخطيرة لهذا القرار على استقرار المنطقة والعالم وما يمثله من إجحاف بحقوق الفلسطينيين والعالم العربي والإسلامي والأديان الأخرى.
وزارة الخارجية الإماراتية
قلقون من التداعيات المترتبة على القرار على استقرار المنطقة لما ينطوي عليه من تأجيج مشاعر الشعوب العربية والإسلامية نظرا لمكانة القدس.
وزارة الخارجية التونسية
إعلان ترامب للقدس عاصمة لإسرائيل استفزاز لمشاعر الأمة العربية والإسلامية.
العاهل المغربي محمد السادس : نقل السفارة الأمريكية إلى القدس يؤجج مشاعر الغبن والإحباط.
وزارة الخارجية الجزائرية: الإعلان الأمريكي بشأن القدس انتهاك صارخ لقرارات مجلس الأمن، ويقوض إمكانية بعث مسار السلام المتوقف منذ مدة طويلة.
رئيس الوزراء اللبناني سعد الحرري : لبنان يندد ويرفض هذا القرار ويعلن في هذا اليوم أعلى درجات التضامن مع الشعب الفلسطيني وحقه في قيام دولة مستقلة عاصمتها القدس.
وزارة الخارجية الكويتية: اتخاذ مثل هذا القرار الأحادي يعد مخالفا لقرارات الشرعية الدولية بشأن الوضع القانوني والإنساني والسياسي والتاريخي لمدينة القدس.
وزارة الخارجية القطرية: قرار دونالد ترامب بشأن القدس حكم بالإعدام على مساعي السلام.
وزارة الخارجية السودانية : دونالد ترامب ينتهك القرارات الدولية ويهدد السلم والأمن باعترافه بالقدس عاصمة لإسرائيل.
رئيس حركة حماس إسماعيل هنية: يجب الإعلان بكل وضوح أن عملية ما يسمى بالسلام قبرت مرة واحدة وللأبد، ونطالب السلطة الفلسطينية بالخروج من اتفاقية أوسلو ولا يوجد شيء اسمه صفقة قرن.
الرئيس السوري بشار الأسد: مستقبل القدس لا تحدده دولة أو رئيس بل يحدده تاريخها وإرادة وعزم الأوفياء للقضية الفلسطينية.
الخبر ـ وكالات