تفتحت محظورات صالونات السياسة لتروج لأنباء صادرة عن دوائر مقربة من صنع القرار والسياسة بموريتانيا مفادها أن الحوار المرتقب سينطلق بداية سبتمبر 2016 بمشاركة عدد من الأحزاب السياسية الفاعلة من الأغلبية الرئاسية والمعارضة.
فيما أكدت تلك المصادر أن الحوار سيحسم القضايا السياسية المطروحة لدى المشاركين كتحديد تاريخ الانتخابات التشريعية والبلدية واللجنة المستقلة للانتخابات والمرصد.