يدعم الاتحاد الأوربي ابتكارات التكنولوجيا مثل نظام “ سيزار” للملاحة الجوية.و هو نظام سيمكن من التحكم في الوقت فترة ازدياد المسافرين و أعداد الطائرات في 2030.
حيث قال ماسيمو غابريني أحد القائمين على المشروع : نحن نرسم المستقبل من ألان فالنظام الذي عندنا اليوم محدود من حيث أن كل دولة نظامها الخاص بها. لذا نريد أن يكون لدينا نظاماً أوروبياً موحداً يمكن الطائرة من التعامل مع التكنولوجيا في الميدان ، و حتى إمكانية توحيد كل هذه التكنولوجيات مع الطائرات القادمة من بلدان أخرى“.
كما أن الاتحاد الأوربي يمول برنامجا أخر يقوم على تطوير جيل جديد من الأدوية و اللقاحات و طرق العلاج كمرض التوحد مثلا.و خلال محاضرة في بروكسيل قدمت مفوضة البحث العلمي ماري جيو غيغان كوين أهداف المشروع و أفاقه في حدود 2020.معلنة أطلقنا مبادرات تكنولوجية موحدة بمليار أورو كمرحلة أولى من أصل 22 مليار أورو. و هذا ما نطمح إليه ليساعد الصناعة الأوربية لزيادة التنافسية في أوربا و خلق فرص عمل جديدة.و ستكون التكنولوجيا بما فيها صناعة الطائرات نقية لا تسبب خطرا على البيئة,كما سينطبق نفس المعيار على تكنولوجيا الاتصالات و الصناعات البيولوجية,و ما يصاحب هذه المتطلبات الجديدة ليصبح الهدف من الذي نريد القيام به هو جعل أوربا رائدة.كما يتطلع الاتحاد الأوربي من القطاع الخاص أن يمول المشاريع الإبداعية بما فيها السيارات التي تعمل بخلايا الوقود النقي,و الجيل الجديد من الطائرات و علاجات جديدة للإمراض السكري و غيره.