احتشد آلاف المواطنين أمام مركز الإستطباب الوطني بأنواكشوط لمعرفة أسماء الضحايا الذين سقطوا نتيجة تدافع حصل اليوم عند منزل موزع للزكاة بتفرغ زينة ،خوفا من أن يكون أحد الضحايا من ذويهم.
وحسب شهود عيان فإن السلطات لم تعلن أسماء الضحايا رغم حضور وزير الداخلية أحمدو ولد عبد الله ووزير الصحة كان بوبكر ووكيل جمهورية بولاية انواكشوط الغربية لترتيب الإعلان عن أسماء الضحايا قبل أن تسلم الجثامين للأهالي.وكان إنتشارالخبر قد تسبب في صدمة للعموم في ظل تفشي الفقر وحالات العوز في الكثير من أحياء العاصمة .