انطلق اليوم بجامعة شنقيط الملتقى الأول للجامعة حول الشعر الموريتاني تحت شعار” التنوع والتكامل” بحضور نخبة من رموز الشعر والأدب.
و تحدث في الجلسة الأولى التي ترأسها الدكتور عبد الله ولد محمد سالم كل من الدكتور محمد ولد بوعليبة الذي قدم بحثا تحت عنوان ” إشكالية الحداثة في الإبداع الموريتاني”
كما قدم الدكتور محمد الحسن ولد محمد المصطفى عرضا تحت عنوان ” الشعر الموريتاني الحديث” أما الدكتور يحي ولد البراء فقدم هو عرضا آخر بعنوان ” خواطر حول الشعر الجاهلي وديوان الشعراء الستة في موريتانيا، وكان الأخير في هذه الجلسة الأولى من الملتقى بعنوان ” رؤية الآخرين للشعر الموريتاني” وقدمه الدكتور أحمد ولد حبيب الله
أما الجلسة العلمية الثانية وترأسها الدكتور دودو وان أستاذ اللغات الوطنية واللسانيات في جامعة أنواكشوط وشارك فيها كل من الدكتور محمدو ولد أحظانا ببحث تحت عنوان ” البعد الملحمي والأسطوري في الشعر الحساني” ، وتحدث الدكتور عثمان واقي في مداخلة بهذه الجلسة بعنوان ” الشعر السونوكي” ، أما الأستاذ حسن كي فقدم عرضا بعنوان ” الشعر الولفي”أما دده محمد الأمين السالك فقدم عرضا بعنوان ” المكان في الشعر الحساني”
أما الجلسة الثالثة والأخيرة فقد ترأسها الدكتور ددود ولد عبد الله وقد شارك فيها الأساتذة :
– محمد بتار : الشعر الحساني والشعر الفصيح الأوزان والمعاني
الدكتور أحمد ولد إمبيريك : الشعر في مؤلفات الدكتور محمد المختار ولد أباه
– الدكتور محمد الأمين ولد صهيب : حضور اللهجة الحسانية في الشعر الموريتاني الفصيح
الأستاذة السالكة بنت اسنيد : شعر النساء الموريتانيات ( الشعبي والفصيح )
– الدكتور محمذن المحبوبي : ازدواجية الإبداع بين الشعر الفصيح والحساني