وكالة أنباء موريتانية مستقلة

من نحن

من نحن

– الخبر وكالة أنباء موريتانية مستقلة تهتم بمتغيرات المشهد الموريتاني أولا: والعربي, الإفريقي والدولي ثانيا عبر إعلام نوعي فعال، يعتمد الرصانة ويتجنب الإثارة حيث تكون منبرا لنقل الخبر أولا بأول مركزة على ثوابت تتلخص في:(نوعية، تميز، حياد) كقواعد عمل تخرج وكالة الخبر من دائرة الضغوط و التجاذبات أو الانتماءات السياسية أو الإديولوجية التي قد تمس أساسيات العمل الإعلامي، مع الإبقاء على الثوابت الوطنية الأولى كمرتكزات ومنطلق.

وإذ تعسى الخبر إلى إتحاف قرائها بنشر الوعي العام بالقضايا التي تهمهم فإنها في الوقت ذاته تلتزم المبادئ المهنية التي تعتبر أساسا لتحقيق هذا التوجه. مع اعتبارات استقلالية الرأي، تميز الأداء وتعدد الطروح، والآراء ضرورات تكفل التفاعل الإيجابي في عمل مسيرة وكالة الخبر الإعلامية. ونتيجة ما تقدم فإن الخبر إذ ترحب بأصحاب الأفكار النيرة و الأقلام الحرة على شكل: مقالات، أو تحاليل، أو دراسات فإنها تنبه إلى ضوابط و شروط النشر كأساسيات يجب الالتزام بها مما يقتضي الإشارة إلى أن:

ـ المقالات أو التحاليل أو الدراسات، أو التعاليق المنشورة على موقع وكالة الخبر تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر في أي حال من الأحوال عن رأي أو سياسة وكالة الخبر الإعلامية. ولا تتحمل الخبر أية مسؤولية قانونية أو أخلاقية أو أدبية حيالها. وتستثنى في هذه الحالة المواد التي تحمل توقيع هيئة تحرير وكالة الخبر كالافتتاحات أو التوضيحات أو التصويبات وغيرها من المواد.

ـ تعدد و حرية الآراء و الاتجاهات خيارات تحكمها ضوابط تتمثل في: عدم الإساءة أو التجريح على أساس العرق، اللون، الجنس، او الدين. أو القناعة السياسة أو الثقافية

ـ ما ينشر على موقع وكالة الخبر قد لا يكون عملا إعلاميا لاحتمالية كونه يحمل الصبغة الأدبية العامة أو الفنية، أو حتى العلمية وتتحفظ الخبر في هذه الحالة في عدم تحديد طبيعة المنشور

ـ  تقتضي المصداقية نسبة الخبر إلى مصدر معروف يتسم بقدر كبير من الثقة والمصداقية والامتناع عن النسبة إلى مصدر يرجع لأسباب اقتضتها خصوصية المصدر نفسه

ـ التكتم على المصادر مخافة تعرضها لمتاعب في حالة الكشف أو الذكر أو التمليح

ـ استقاء الخبر أو المعلومة من أطراف متنوعة مع عدم التركيز على مصدر دون آخر

ـ تجنب التعامل مع الجهات التي تطلب مقابلا نقديا بدل معلومات أو أخبار أيا كانت

ـ ترسل الصور الشخصية المرفقة بمقالات أو دراسات، أو صور توضيحية لمادة ما إلى وكالة الخبر منفصلة في صيغة JPG أو JPEG مع الإشارة إلى مصدرها، أو التأكد من أنها حرة للتداول وغير محفوظة الحقوق. وإذا كانت عليها إشارة أو إشارات أيا كانت تشير إلى صاحبها، أو مصدرها فينبغي في هذه الحالة على كاتب المادة ألا يدخل عليها أي تغيير أو تحوير مهما كان نوعه.

ـ الصور الشخصية لصاحب المادة تنطبق عليها في هذه الحالة المواصفات المذكورة أعلاه

ـ لا تلتزم وكالة الخبر بإعادة المقالات أو الأبحاث أو الدراسات أو الصور أو أية مواد أخرى إلى أصحابها سواء أنشرت أم لم تنشر.
ـ المواد المرسلة يجب أن تكون بأسماء واضحة و من عناوين أصحابها الالكترونية
ـ أي مادة تصل وكالة الخبر تحت اسم أو أسماء مستعارة لن تلقى أي عناية ولن تجد طريقها إلى النشر
ـ اللغة أداة تواصل واتصال لذا تعطي الخبر الأولوية القصوى لسلامة اللغة مع صحة التركيب وعدم التناقض في الطرح. وقد تلجأ هيئة تحرير وكالة الخبر وفي ظروف استثنائية خاصة إلى تصحيح أخطاء إملائية أو لغوية لإجلاء اللبس. وفي هذه الحالة تعلم الخبر أصحاب المواد بتلك التصويبات قبل نشرها.
ـ الإعلانات يتفق بشأنها مع إدارة الخبر ويجب أن توفي بالمتطلبات الأساسية والأخلاقية حيث لا تنشر الخبر إعلانا يحرض على الكراهية أو العنصرية أو يمس معتقدا، أو يدعو الى العنف، أو الرذيلة، أو بقية المحرمات كالسحر والدعارة، أو الاتجار بالبشر، أو السلاح، أو المنتوجات الدوائية الغير مسجلة. وفي حالة استكمال أي إعلان الشروط المذكورة أعلاه تتحمل الجهة المعلنة كل التبعات المترتبة على الإعلان بدل وكالة الخبر

ـ وكالة الخبر لا تؤكد صحة المعلومات أو عكسها، وإنما ننشرها كما وصلتنا إذ المسؤولية تقع على عواتق أصحابها كما أن الخبر لا تؤكد خلو هذه المواد من انتهاكات لحقوق الغير لذا تتبرأ الخبر من أية مسؤولية عن أية مواد منشورة مهما كان نوعها ما لم تحمل توقيع هيئة تحرير وكالة الخبر

ـ إعتماد المراجع و المصادر في إعداد مقال أو دراسة ما بحيث تجب الإشارة إليها بدقة على الهامش كما هو معتمد وفق مقتضيات التوثيق
ـ تحرير المادة تحريرا منفصلا في وثيقة ( ورد) وفق المعطيات الآتية
ـ نوع الخط arial
ـ حجم الخط 14
ـ لون الخط أسود
ـ حجم الصفحة A4 مقاييس الصفحة:
ـ من أعلى إلى أسفل 1.5
ـ من اليمين و اليسار 2 سم

– لا يحق في أي حال من الأحوال نشر أو نقل أو استنساخ أي مادة أيا كانت من موقع وكالة الخبر، و بأي وسيلة مهما كان نوعها دون الالتزام بذكر المصدر وفي حالة نسخ مادة ما من مواد الخبر كاملة أو ناقصة فعند إذن يتحدد استخدامها للأغراض الشخصية دون التجارية أو النفعية الأخرى مع إلزامية ذكر المصدر.

 

Print Friendly, PDF & Email
error: هذا المحتوى محمي