أكدت مصادر خاصة تصف نفسها بالصدقية أن موريتانيا متمسكة بمنطقة “لكويرة” المحاذية لمدينة أنواذيبو، قلب الإقتصاد الوطني، وأنها تعتبرها جزء من الأراضيها، والتمسك بها جزء من العقيدة الأمنية للجيش الوطني .
وحسب نفس المصادر فإن موريتانيا قدمت مئات من الشهداء في سبيل السيطرة عليها في مرحلة سابقة، وأنها لن تتركها لأي قوى أخرى،ولو تطلب الأمر إعادة رسم خرائط المنطقة.
السابق بوست
القادم بوست
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك