روجت جهات إعلامية مغربية الصور التي ظهر فيها الأحد الماضي زعيم جبهة البوليساريو “ابراهيم غالي” بزي عسكري رفقة ثلاثة عناصر عسكرية من البوليساريو بمنطقة “الكركرات” الحدودية علي الجانب الموريتاني على أنه بمثابة إعلان حرب من الأخيرة علي المغرب التي رفعت من جاهزيتها قواتها بالمنطقة وزودتها بتعليمات جديدة – حسب المصادر.
وقد رفعت زيارة زعيم البوليساريو التوتر بالمنطقة الحدودية.
الخطوة ألقت بظلالها على العلاقات المغربية الموريتانية، وتعتبر موريتانيا لكويرة منطقة عسكرية مغلقة، بناء على الاتفاقات العسكرية المبرمة بين المغرب و موريتانيا.
وكتبت صحيفة مغربية : الحقيقة ايلى كانت الصورة حقيقية راه موريتانيا علنات الحرب ضد المغرب
و نقل موقع ” لجزائر تايمز” عن مصادر وصفها بالعليمة ، أن المغرب في حالة تأهب لدي جنوده إلي الدرجة لقصوى بعد تسريب أخبار تشير الى أجتماعات مكثفة بين جنرالات الجزائر مع قيادة البوليساريو وأنهم قد زودوا الصحراويين بأسلحة تم التوصل بها قبل مدة قصيرة بهدف تحريك مواجهات ضد القوات المغربية.
ونقل بخصوص ذات الأوضاع بأن السلطات العليا المغربية، في إشارة للملك محمد السادس قائد القوات الملكية ورئيس أركان الحرب العامة، قد اشتغلت مع كبار ضباط الجيش المغربي لوضع خطة لأي خطر عسكري قادم من التراب الجزائري وأن صفوف العسكر قد رصت وأعطيت لها التعليمات بالرفع من درجة التأهب .
القادم بوست
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك