أكد مصدر مقرب من مركز صنع القرار في حزب الإتحاد من أجل الجمهورية “الحاكم”، أن الحزب يستعد لحملة كبرى ستصل كل بيت موريتاني، وأن اللجان الحزبية المختصة عاكفة على إعداد الخطط الميدانية والسياسية والمالية لتغطية الجوانب التي تحتاجها حملة الإستفتاء التي يريد لها الحزب أن تكون الأكبر في تاريخ موريتانيا.
و ينسق الحزب مع الشركاء في الأغلبية والداعمين لبرنامج رئيس الجمهورية .
ونشير الى أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز قرر العودة إلى الشعب في موضوع التعديلات الدستورية وأعطى الإشارة لكبار مساعديه بضرورة التعبئة من أجل الإستفتاء ومن أجل إستعادة النظام لحضوره في الشارع بعد الهزة القوية التي تعرض لها بسبب تصويت الشيوخ ضد مشروع التعديلات الدستورية.
السابق بوست
القادم بوست
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك