اعتبر الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز،أن الأزمة الليبية أعطت دفعا لحركة الإرهاب في منطقة الساحل والصحراء.
وبين ولد عبدالعزيز، خلال مؤتمره الصحفي،أمس الخميس، أن دول المنطقة قادرة على تحمل مسؤولياتها لتوفير الأمن في حال ترك القرار لها، في إشارة ضمنية إلى تدخلات دولية تمنع ذلك.
وكان قادة بوركينا فاسو ومالي وموريتانيا والنيجر وتشاد، أعلنوا خلال قمتهم الأخيرة في العاصمة المالية باماكو، عزمهم على تشكيل قوة للتصدي للجماعات الإرهابية التي تنشط في الصحراء الكبرى.
السابق بوست
القادم بوست
- تعليقات
- تعليقات فيسبوك