يعيش مسجد قرية آميره المتهالك مرحلة ربما تكون الاخيرة لبقائه قبل أن ينهار على رؤوس المصلين.رغم النداءات المتكررة لسكان القرية قصد مساعدتهم لإعادة بناء أو ترميم مسجدهم الآيل للسقوط.و الذي يعتبر المعلم الوحيد لقريتهم الواقعة في ولاية البراكنة التابعة لمقاطعة جونابه التي تعيش نسيا منسيا من كافة برامج أمل المخصصة للعناية بقرى آدوابه.حيث تنعدم بها إمدادات الماء والكهرباء والخدمات الصحية و التعليم و أن أغلا و آخر ما يملكون مسجدهم الذي أصبح يتهدده السقوط حسب ما يقول سكان قرية آميره.